~ قصهـ مؤثره ~
صفحة 1 من اصل 1
~ قصهـ مؤثره ~
حادثه هزت مشاعر الشارع الاردني
اكتشفت ليلي ان ابنها الذي انجبته قبل عشرين عاما,نتيجه تحرش والدها جنسيا
مازال على قيد الحياة,حيث اشتركت هي وابنها فى الاب نفسه..
هذه القصه الحقيقه حصلت فى احدى القرى الشمال فى منطقه عمّان وتسعى احدى المنظمات الانسانية لحل هذه المشكله المعضلة التى تورد تفاصيلها ليلى نفسها وهي سيده فى الاربعين من عمرها ملامحها كطفلة صغيرة عيونها حزينة لاتستطيع قراءتها لانها لاتركز اثناء حديثها فهى تنتقل دائما الى الجهة الاخرى حتى لاتنظر الى محدثها وهي ذات ذكاء متوسط ..
تعرضت ليلى للاغتصاب وعمرها 21سنه من والدها الذي كان ثملا معظم الاوقات بسبب ادمانه الخمر وتعرضت ايضا لتحرش من قبل اقارب امرأه عمها سيئه السمعه والسلوك حيث كانت ليلى تذهب عند بيت عمها وهناك يتحرش بها هولاء الاقارب.
كانت ليلى تعيش فى احدى دول الخليج عندما اعتدى عليها والدهاوعندما اكتشف اهلها انها حامل لم يكن بمقدورهم اجهاضها مما اضطرهم الى نقلها الى بلد اخر لتتم عمليه الولاده سافرت ليلى بالاستعانه بجواز سفر اختها الكبيره لان عمرها صغير جدا .
وفى ذلك البلد الذى سافرت اليه انجبت طفلا ذكرا واخبروها انه مات.
وعادت الى البلد الذي تعيش فيه لتتجنب الفضيحه واخفاء حقيقه ماجرى معها زوجوها اهلها لاحد الاقارب الذى عاش معها من دون سكن حيث كان يسكن عند بيت اهلها واستمرت على هذا الوضع لمده سنتين الى ان هاجر هذا الزوج الى احد الدول الاوربيه وعاش هناك واخذ جنسية هذا البلد وتزوج وانجب ولدا ولم يعد الى الان ولم يطلق ليلى وتركها معلقه المصير.
نعود الى ليلى مره اخرى التى عادت الى الاردن بعد احداث الخليج لتستقر هنا, وبدات المأساة حيث علمت ان ابنها الذي انجبته قبل عشرين عاما .مازال على قيد الحياه ويعيش فى احد الدول العربيه.
العثوووور على الابن ....
بدات بالسؤال والاستفسار والاتصال الى ان وصلت الى ابنها البالغ من العمر 21 عاما.وبعد اتصال دام ثلاث سنوات ومراجعه المسؤلين لاسترجاع ابنها حيث قدمت استدعاءعلى انها تم تزويجها عرفيا من احد الاشخاص وتم خطف الولد منها وبعد اجراءات طويلة والتاكد من ان هذا الشاب ابنها بعد فحص الدم تم اعاده الشاب اليها وسحب اوراقه الثبوتيه الصادره من البلد الذي كان يعيش فيه لاكتشاف ان نسبه يرجع الى هذه العائله باطل ولايجوز ان يحمل جنسية هذا البلد فاسقطو النسب عنه وابعدوه.
الشاب (ع) متعلم مثقف يتقن لغات اجنبيه بالاضافة الى اللغه العربيه وكان يعمل بقطاع السياحه وهو حاصل على شهاده الدبلوم.
عندما عاد الى الاردن بدات مشاكله الحقيقه حيث ان اسره الام وبالذات اخواله يعتبرونه فى الوقت ذاته اشقاؤه بدأوا يختلقون له المشاكل التى لامبرر لها واودع بالسجن لمده شهرين ونصف.
ان ظهور هذا الشاب فى حياة الام لغزا بالنسبه للجميع سواء من الجيران او للاقارب الذين لايعلمون بالقصة,فهذه السيدة لم تفكر باي بعد د يني او اجتماعي اواخلاقي عندما احضرت ابنها الذي هو أخوها بحكم ان والدهما المتوفى واحد.
الشاب كان يمتلك شخصيه هادئه متعلم يتقن الكلام والان اصبح عصبي المزاج يعاني القلق والتوتر وفقدان الامان النفجنسيه او وثائق السيدة تعمل عامله عاديه فى احد المستشفيات ,, وقد تبنت هذه القضيه احدى المنظمات غير الحكوميه وتسعى لمساعدة هذه السيده الفقيره حيث انها على ذمة رجل ,, والشاب لايعمل لانه لايمتلك وثائق ثبوتيه ولااحد يوافق على تشغيله مما جعله يعيش فى مأساويه لايجد لها مخرجا.
قصه تقطع القلووب وتقشعر بها الابدان
اكتشفت ليلي ان ابنها الذي انجبته قبل عشرين عاما,نتيجه تحرش والدها جنسيا
مازال على قيد الحياة,حيث اشتركت هي وابنها فى الاب نفسه..
هذه القصه الحقيقه حصلت فى احدى القرى الشمال فى منطقه عمّان وتسعى احدى المنظمات الانسانية لحل هذه المشكله المعضلة التى تورد تفاصيلها ليلى نفسها وهي سيده فى الاربعين من عمرها ملامحها كطفلة صغيرة عيونها حزينة لاتستطيع قراءتها لانها لاتركز اثناء حديثها فهى تنتقل دائما الى الجهة الاخرى حتى لاتنظر الى محدثها وهي ذات ذكاء متوسط ..
تعرضت ليلى للاغتصاب وعمرها 21سنه من والدها الذي كان ثملا معظم الاوقات بسبب ادمانه الخمر وتعرضت ايضا لتحرش من قبل اقارب امرأه عمها سيئه السمعه والسلوك حيث كانت ليلى تذهب عند بيت عمها وهناك يتحرش بها هولاء الاقارب.
كانت ليلى تعيش فى احدى دول الخليج عندما اعتدى عليها والدهاوعندما اكتشف اهلها انها حامل لم يكن بمقدورهم اجهاضها مما اضطرهم الى نقلها الى بلد اخر لتتم عمليه الولاده سافرت ليلى بالاستعانه بجواز سفر اختها الكبيره لان عمرها صغير جدا .
وفى ذلك البلد الذى سافرت اليه انجبت طفلا ذكرا واخبروها انه مات.
وعادت الى البلد الذي تعيش فيه لتتجنب الفضيحه واخفاء حقيقه ماجرى معها زوجوها اهلها لاحد الاقارب الذى عاش معها من دون سكن حيث كان يسكن عند بيت اهلها واستمرت على هذا الوضع لمده سنتين الى ان هاجر هذا الزوج الى احد الدول الاوربيه وعاش هناك واخذ جنسية هذا البلد وتزوج وانجب ولدا ولم يعد الى الان ولم يطلق ليلى وتركها معلقه المصير.
نعود الى ليلى مره اخرى التى عادت الى الاردن بعد احداث الخليج لتستقر هنا, وبدات المأساة حيث علمت ان ابنها الذي انجبته قبل عشرين عاما .مازال على قيد الحياه ويعيش فى احد الدول العربيه.
العثوووور على الابن ....
بدات بالسؤال والاستفسار والاتصال الى ان وصلت الى ابنها البالغ من العمر 21 عاما.وبعد اتصال دام ثلاث سنوات ومراجعه المسؤلين لاسترجاع ابنها حيث قدمت استدعاءعلى انها تم تزويجها عرفيا من احد الاشخاص وتم خطف الولد منها وبعد اجراءات طويلة والتاكد من ان هذا الشاب ابنها بعد فحص الدم تم اعاده الشاب اليها وسحب اوراقه الثبوتيه الصادره من البلد الذي كان يعيش فيه لاكتشاف ان نسبه يرجع الى هذه العائله باطل ولايجوز ان يحمل جنسية هذا البلد فاسقطو النسب عنه وابعدوه.
الشاب (ع) متعلم مثقف يتقن لغات اجنبيه بالاضافة الى اللغه العربيه وكان يعمل بقطاع السياحه وهو حاصل على شهاده الدبلوم.
عندما عاد الى الاردن بدات مشاكله الحقيقه حيث ان اسره الام وبالذات اخواله يعتبرونه فى الوقت ذاته اشقاؤه بدأوا يختلقون له المشاكل التى لامبرر لها واودع بالسجن لمده شهرين ونصف.
ان ظهور هذا الشاب فى حياة الام لغزا بالنسبه للجميع سواء من الجيران او للاقارب الذين لايعلمون بالقصة,فهذه السيدة لم تفكر باي بعد د يني او اجتماعي اواخلاقي عندما احضرت ابنها الذي هو أخوها بحكم ان والدهما المتوفى واحد.
الشاب كان يمتلك شخصيه هادئه متعلم يتقن الكلام والان اصبح عصبي المزاج يعاني القلق والتوتر وفقدان الامان النفجنسيه او وثائق السيدة تعمل عامله عاديه فى احد المستشفيات ,, وقد تبنت هذه القضيه احدى المنظمات غير الحكوميه وتسعى لمساعدة هذه السيده الفقيره حيث انها على ذمة رجل ,, والشاب لايعمل لانه لايمتلك وثائق ثبوتيه ولااحد يوافق على تشغيله مما جعله يعيش فى مأساويه لايجد لها مخرجا.
قصه تقطع القلووب وتقشعر بها الابدان
بنوتهـ ورديهـ ~- عضو
- عدد الرسائل : 127
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 11/07/2008
رد: ~ قصهـ مؤثره ~
ليش ماااشي ردود
بنوتهـ ورديهـ ~- عضو
- عدد الرسائل : 127
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 11/07/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى